المشاركات

عرض المشاركات من يونيو, 2015

أشهر 16 علامة تجارية عالمية بدأت كمنتجات للجيش: فودافون وفانتا وأديداس

صورة
العديد من العلامات التجارية الأكثر شهرة في العالم لديها تراث عسكري، حقيقة قد لا يعرفها الكثيرون. وبعض العلامات التجارية تشير بفخر إلى خلفياتها العسكرية في الشعارات، والمواقع، والدعاية الخاصة بها، والبعض الآخر يفضل أن تتحدث كتب التاريخ عن بداياتها الأولى. ورصدت مجلة «بيزنس إنسايدر» الأمريكية، أشهر 16 علامة تجارية عالمية بدأت كمنتجات للقوات المسلحة أو صُنِعت أثناء فترات الصراع، ولكل علامة تجارية أصل تاريخي وقصة طريفة مرتبطة بالجيوش. 16.  «جيب»  Jeeps كان أول إنتاج لسيارات الجيب عام 1941، وصممت خصيصا للجيش، وأصبحت Willys MB Jeeps أكثر سيارات الدفع الرباعي شيوعا من قبل الجيش الأمريكي أثناء الحرب العالمية الثانية.   15.  «إم أند إمز»  M&Ms اخترعت شركة «مارس» وصفة «إم آند إمز» خلال الحرب الأهلية الإسبانية، عندما رأى السيد فورست إدوارد مارس الجنود يأكلون قطعا من الشوكولاتة مغطاة بألوان من الحلوى، تمنع قطع الشوكولاتة من الذوبان في الشمس. 14.  «فودافون»   Vodafone بدأت «فودافون»، في عام 1982، كشركة تابعة لشركة «راكال» للإلكترونيات...

13 حقيقة لا تعرفها عن العباقرة: مخترع محرك السيارة انتحر خوفًا من فشل فكرته

صورة
بين الجد والطرافة تبادلت مواقفهم، وهم يسعون حثيثًا لإثبات صحة نظرياتهم وتصوراتهم العلمية، نجحوا في بلوغ ما رموا إليه، ولكنهم إلى جانب ذلك تركوا إرثًا من المواقف الغريبة والمثيرة للضحك أيضًا رغم انتماء بعضها لما يمكن تصنيفه ضمن قائمة «المآسي» كحال مخترع محرك السيارة الذي انتحر قبل أن يرى ثمرة جهوده العلمية مكللة بالنجاح. ورصد موقع «أركايف وييرد» أغرب المواقف التي قام بها أو تعرض لها عباقرة العصر الحديث. 12.  توماس أديسون  قام توماس أديسون بصعق فيل عام 1903 لإثبات خطورة التيار الكهربي المتردد الذي اكتشفه المهندس الأمريكي نيكولا تيسلا.   11.  مخترع الفازلين اعتاد مخترع الفازلين تناول ملعقة منه يوميًا، اعتقادًا منه أن له فوائد صحية. 10.  نيكولا تسلا ومارك توين عالج المخترع الأمريكي نيكولا تسلا الكاتب الأمريكي مارك توين من الإمساك، بعد أن جعله يقف على الجهاز الذي أطلق عليه اسم «مذبذب تسلا»، وقام بتشغيل المذبذب، وبعد عدة دقائق من الوقوف على الجهاز، ركض توين إلى المرحاض. 9.  ليو فندر ليو فندر الذي اخترع أول جهازين من الجيتار الك...

15 معلومة عن العبيد: أول مالك كان أسمر البشرة

صورة
قامت العديد من حضارات العالم القديم على أكتاف الرقيق، وشكلتها سواعدهم، وإن نسبت لأسيادهم وأباطرة الدول المتلاحقة، الذين سلطتهم عليهم الأضواء، وسطرت الكتب سيرهم، ومنجزات عصورهم، ليبقى العبيد دومًا في منأى عن بؤرة الضوء. ويبقى ذكرهم إن ورد مجملًا دونما تخصيص لموقف أو قصة انفرد بها أحدهم، حتى إذا ما تعامل معهم المؤرخون كان ذلك من باب الإجماع، مثلما فعل المؤرخ اليوناني، هيرودوت، الذي وصف بناة الأهرامات بأنهم عبيد سخرة، سخرهم ملوكهم لبناء مقابرهم وبنايات ملكهم دونما أجر، وهو ما لا أساس له من الصحة، فبناة الأهرامات كانوا يتقاضون أجورهم بشكل يومي، وأفرد لهم الرومان حوافز لتحسين إنتاجيتهم، وهذا كله لا يسقط حقيقة العبودية كشكل من أشكال انتهاك حقوق الإنسان وآدميته. وفي التقرير التالي يرصد موقع «فاكت سلايدز» «المصري لايت» 16 حقيقة عن عبيد العالم القديم  والحديث. 16 . – تمتلك الهند العدد الأكبر من الأرقاء في العالم، حيث ينتمي لها 14 مليون رقيقًا. 15 . – اعتاد الرومان الاحتفال بعيد الإله ساتورن، إله العربدة والصخب، ويتم خلاله تبادل الأدوار بين العبيد وأسياد...

«أكبر» 10 سرقات في التاريخ: سرق 4 مسلحين مجوهرات بقيمة 100 مليون يورو دون إطلاق رصاصة واحدة

صورة
«لا توجد جريمة كاملة».. مقولة شهيرة تؤكد أن المجرم دائما ما يترك ورائه دليلا ولو صغيرًا يفضحه ويكشف هويته ويرشد الشرطة إلى طريقه، لكن التاريخ شهد عمليات سرقة ذات خطط محكمة حيرت رجال الشرطة لدرجة أنهم لم يتمكنوا من حلها أو الإمساك ببعض منفذيها حتى اليوم. ورصد موقع «توبزأريا» لائحة بأكبر 10 سرقات في التاريخ، التي تمكن السارقون فيها من الفرار ولو لمدة قصيرة. 10.  هاري ونستون في فرنسا عام 2008 – 108 مليون دولار في فرنسا، دخل 4 مسلحون محل مجوهرات بعد إقفاله مباشرة، وهم يرتدون شعرا مستعارا وملابس نسائية، وأفرغوا المحل من جميع مجوهراته ولم يطلقوا رصاصة واحدة. وبعد هذه الواقعة، انخفض سعر أسهم شركة «هاري ونستون» المالكة لمحل المجوهرات 9% في اليوم التالي، خاصة عندما علم الناس أن المحل قد سُرِق في العام السابق لهذه الحادثة، حيث فُقِد 10 ملايين يورو من المجوهرات. وألقت الشرطة الفرنسية القبض على 25 شخصا متورطا في العملية، لكنهم لم يتمكنوا من القبض على العقول المدبرة لهذه العملية. 9.  مركز «أنتويرب» للألماس في بلجيكا عام 2003 – أكثر من 100 مليون دولار يَعبُر 80% من ...