نأنيكم كل يوم بمعلومة جديدة و مفيدة في مختلف المجالات
رصيف هوليوود
الحصول على الرابط
Facebook
X
Pinterest
بريد إلكتروني
التطبيقات الأخرى
-
تم تكريم الملاكم "محمد علي كلاي" بوضع نجمة له برصيف المشاهير في هوليوود حيث يتم تكريم الصفوة من مشاهير أمريكا بوضع اسمهم في نجمة على هذا الرصيف لتخليدهم ويعتبر هذا تكريمًا ضخم .. لكنه رفض وقال: "إن اسمي محمد، وهو اسم النبي الذي أتبع دينه ولا أريد أن يداس على أسم النبي محمد عليه الصلاة والسلام" فكان هو الوحيد الذي يتم وضع اسمه على الحائط وباقي أسماء المشاهير على الأرض.
حتى عام 1910 كان الإعدام عقوبة من لا يحلق شعرة قصة الـ "كيو Queue" الموضحة بالصورة حيث يتم حلاقة مقدمة الرأس وعمل جديلة للشعر من الخلف وكان من لا يحلقها يعتبر خائناً لبلاده وكان هناك مقولة دارجة تنص على: "إحتفظ بشعرك وافقد رأسك أو إحتفظ برأسك وأفقد شعرك". ويذكر أن الصورة النمطية للصينيين التي كانت تعرض في الكتب الصورية القديمة تعود بسبب هذه القصة الصينية
في كل يوم يكسب المقاتل العنيد علي عزت بيجوفيتش احترامي أكثر فأكثر .. فنحن أمام طراز من القادة العظام من أمثال " هو تشي منه " لا يضع سلاحه أمام الجبروت ولا ينحني أمام التهديد . رجل عنيد صعب لا يتراجع ولا يضعف ولا يتردد ولا يهادن ولا يداهن .. رغم أن الموت يحاصره والصواريخ تتساقط عليه والقنابل تتفجر حوله . إن وحشية الصرب التي بلغت أقصى مداها لم تترك لأحد في البوسنة اختياراً .. فمادام الموت قادماً فلنقابله بشرف . إن قلة الزاد وضعف العِتاد ليستا ذريعة لقبول الذل . إن كل العائدين من البوسنة يقولون إن القسوة والنذالة الصربية لم تقتل الإسلام هناك وإنما بعثته من مرقده عاتياً عصياً . وأمام اليأس والموت وعدم النصرة من الدول الإسلامية اتجهت كل القلوب إلى الله وحده . كلهم يقولون : الله وحده هو القادر على أن ينجدنا .. وسوف يجعل لنا مخرجاً . وفي إيمان عجيب يركعون ويسجدون ويصلون ويحملون المصاحف . وفي غيمان عجيب يقبلون في هدوء كل ما تأتي به المقادير .. ولا يخشون انكساراً ، ولا يأبهون بهزيمة .. ويقولون نحن نقاتل لأن قتال الشر واجب وما يجري علينا هو أمر الله ونحن نقبله . وفي ساعات الفراغ يتعلم...
الاس جونسون شاب أمريكي قوي البنية بدأ عمله في ورشة نشر الخشب واستمر بها حوالي عشرين سنة، تزوج والاس وكان من الصعب بالمردود الذي يجنيه شهرياً أن يدخر الأموال، في يوم من الأيام عندما كان في الأربعين من عمره وبعدما أصبح خبيرا في نشر الخشب والبناء أتى مديره وعلى حين غرّة ليطرده من العمل بدون سبب! اجتاحت والاس جونسون مشاعر من الخيبة وشعور بالفراغ وانعدام الأمل حيث أن كل ما قدمه من جهود قد تم هدره سدىً، وأن مصدر العيش الوحيد الذي ملكه قد فقده فعانى من الإحباط والانكسار، عاد لبيته ليخبر زوجته بأنه قد تم طرده وأنه أصبح عاطلاً عن العمل وفي سؤالها له عن خططه رد قائلا: “سأقوم برهن بيتنا لأتمكن من العمل في البناء” وكان هذا مشروعه الأول.بكفاح ومواظبة تمكن والاس جونسون من بناء بيتين صغيرين وعند إتمامهما قام ببيعهما فأصبح بناء تلك المنازل هو مخططه الآني في العمل، وعلى نفس الوتيرة في قصة النجاح هذه بات يبني هنا وهناك وازداد عدد مشاريعه الصغيرة تلك إلى أن أصبح متخصصا في البناء، وبسبب إتقان عمله وتفانيه فقد بدأ اسمه يشتهر في الحي ومن ثم البلدة وهكذا إلى أن وصل إلى القدرة على بناء الفنادق والمرا...